حول إيه إم سي : أوستن مالك كولينجز

عندما كنت طفلاً صغيرًا يبلغ من العمر 9 سنوات ، كنت أرسم دائمًا قطعًا فنية مخدرة ، لكن لم أتمكن من شرحها لحياتي ، مع العديد من الأشخاص الذين حاولوا حتى فهمهم بأنفسهم ، وهم ميتون على التوالي في قطع فنية في جاذبية مطلقة. كان ذلك حتى بلغت الثانية والعشرين من عمري عندما كان لدي حلم صوفي واضح للغاية. حلم سماوي أظهره لي الله وأخبرني من خلال لغة روحية معقدة من اللاوعي من الرموز والأنماط والعلامات والمشاعر المخدرة العميقة أن الطريقة لاستشعار العالم الروحي كانت من خلال التعلم مثل الطفل في محيطه الروحي المتربص والمحب الذي قريبون منا في العالم المادي وعالم النوم ، فبمجرد أن أحضرت نور المعرفة الروحية التي تلقيتها في العالم الروحي المظلم أثناء النوم ووجدت الطريق إلى القمة العالية للمعرفة المتزايدة الازدهار ، قادرة على فتح عيني الثالثة ورؤية الخير والشر من حولي ، مما يعطيني شعورًا ساحقًا بوزن الخوف المظلم حولي إلى قهر الظلام الذي أدى إلى تعتيم رؤية كل من حولي في حالة واضحة في أحلامي الروحية.

بمجرد أن رأيت الشر والخير من حولي ، شاهدت طرق كل ذلك ، محاربة الملائكة الساقطة روحياً بهجوم الله الذي أذهلهم فقط حتى أتمكن من التحليق إلى مزيد من الفهم بشكل أعمق في هذه الكلمة المظلمة اللامحدودة للظلام الروحي الخافت. زاد هذا الأمر سوءًا من جانبي ، لكن الخوف لم يكن موجودًا بداخلي ، وكان أعظمها هو التغلب بسهولة على جميع الأدوار الروحية الدنيا في العالم الروحي والبرج فوق الجميع باسمه فقط للقيام بذلك. بعد هذه الأحداث الروحية الدرامية التي حدثت في أحلامي لأكثر من 11 عامًا ، رأيت كل الظلام الروحي في العالم المادي وكذلك في حالة اليقظة ، والأفكار التي أحتفظ بها الآن في ذهني إلى الأبد يمكنني استخدامها مهما اخترت ، وذلك كان الاختيار هو كتابة رواية من النوع الجديد تشرح نقطة التفاعل الروحي بين هذا العالم الروحي والمادي.

كانت رحلة طويلة لاكتساب هذه المعرفة العالية ، لكن الآن يمكنني رؤية العديد من الأشياء من منظر يطل على العين الثالثة الروحية ويتفوق عليها.

أوستن إم كولينجز ، مؤلف ، فنان ، متحمس للمخدر الروحي ، والرئيس التنفيذي لشركة AMC Publishers / Physi-Tual type capital.